نوران نور
02-14-2024, 08:47 AM
تجربتي في جامعة الملك عبدالله للعلوم (https://ardillanet.com/%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85-%D9%88/)
ardillanet (https://ardillanet.com/)
الدروس والتحديات التي واجهتها في جامعة الملك عبدالله للعلوم
تجربتي في جامعة الملك عبدالله للعلوم كانت مليئة بالتحديات والدروس التي ساعدتني على النمو والتطور كشخص. عندما بدأت دراستي في الجامعة، كنت متحمسًا للغاية لاستكشاف عالم العلوم والتعلم من أفضل الأساتذة والباحثين في المجال. ومع مرور الوقت، أدركت أن هذه الرحلة لن تكون سهلة، وأنها ستتطلب مني الكثير من الجهد والتفاني.
أول تحدي واجهته في جامعة الملك عبدالله للعلوم كان تكييفي مع بيئة الجامعة الجديدة. كانت الحرم الجامعي ضخمًا ومعقدًا، وكان علي أن أتعلم كيفية التنقل فيه والعثور على الفصول الدراسية والمكتبات. كما كان علي أن أتعامل مع العديد من الطلاب الجدد الذين كانوا يشعرون بنفس الحيرة التي كنت أشعر بها. لحسن الحظ، كان هناك فريق من الموظفين والطلاب القدامى يقدمون المساعدة والدعم، مما ساعدني على التكيف بسرعة.
بعد التكييف مع البيئة الجامعية، بدأت الدروس والمشروعات تتساقط عليّ. كانت المواد الدراسية صعبة ومتطلباتها كانت عالية. كان علي أن أتعلم كيفية التنظيم وإدارة وقتي بشكل فعال للتمكن من إكمال جميع المهام المطلوبة. استغرق الأمر بعض الوقت لأتعلم هذه المهارات، ولكن مع مرور الوقت، أصبحت أكثر فعالية في إدارة وقتي وتحقيق التوازن بين الدراسة والحياة الشخصية.
ardillanet (https://ardillanet.com/)
الدروس والتحديات التي واجهتها في جامعة الملك عبدالله للعلوم
تجربتي في جامعة الملك عبدالله للعلوم كانت مليئة بالتحديات والدروس التي ساعدتني على النمو والتطور كشخص. عندما بدأت دراستي في الجامعة، كنت متحمسًا للغاية لاستكشاف عالم العلوم والتعلم من أفضل الأساتذة والباحثين في المجال. ومع مرور الوقت، أدركت أن هذه الرحلة لن تكون سهلة، وأنها ستتطلب مني الكثير من الجهد والتفاني.
أول تحدي واجهته في جامعة الملك عبدالله للعلوم كان تكييفي مع بيئة الجامعة الجديدة. كانت الحرم الجامعي ضخمًا ومعقدًا، وكان علي أن أتعلم كيفية التنقل فيه والعثور على الفصول الدراسية والمكتبات. كما كان علي أن أتعامل مع العديد من الطلاب الجدد الذين كانوا يشعرون بنفس الحيرة التي كنت أشعر بها. لحسن الحظ، كان هناك فريق من الموظفين والطلاب القدامى يقدمون المساعدة والدعم، مما ساعدني على التكيف بسرعة.
بعد التكييف مع البيئة الجامعية، بدأت الدروس والمشروعات تتساقط عليّ. كانت المواد الدراسية صعبة ومتطلباتها كانت عالية. كان علي أن أتعلم كيفية التنظيم وإدارة وقتي بشكل فعال للتمكن من إكمال جميع المهام المطلوبة. استغرق الأمر بعض الوقت لأتعلم هذه المهارات، ولكن مع مرور الوقت، أصبحت أكثر فعالية في إدارة وقتي وتحقيق التوازن بين الدراسة والحياة الشخصية.